ما يأتي بسرعة يذهب بسرعة
العنزة ترعى بمرعاها
السَّرْج المُذهَّب لا يجعلُ الحمار حصاناً
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
اتَّكَلْنا منه على خُصٍّ
أَخْفَقَ حالب التيس
إذا تخاصم اللصان ظهر المسروق
إذا كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم
أساء سمعاً فأساء إجابة
استندت إلى خصٍ مائلٍ
استنوق الجمل
أسمع جعجعة ولا أرى طحنا
أضعت شاة جعلت الذئب حارسها أما علمت بأن الذئب حراس
الجهل موت الأحياء
الحُمْقُ داء ولا دواء له
الضرب في الميت حرام
الغريب أعمى ولو كان بصيراً
ألقاب مملكة في غير موضعها كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد
الذي لا يعرف الصقر يشويه
الذي لا يعرفك يجهلك
أول القصيدة كفر
أول ما شطح نطح
باب النجار مخَلَّع
باع كرمه واشترى معصرة
بذات فمه يفتضح الكذوب
تطلب أثراً بعد عين
جنت على نفسها براقش
حافٍ يسخر بناعل
حسبه صيدا فكان قيدا
حظ في السحاب وعقل في التراب
حيلة العاجز دموعه
رب زارع لنفسه حاصد سواه
ربما أراد الأحمق نفعك فضرك
كالإبرة تكسي غيرها وهي عريانة
كالأطرش في الزَّفَّة
شر البلية ما يضحك
شفيت نفسي ولكن جدعت أنفي
طبيب يداوي الناس وهو عليل
طمع إبليس في الجنة
عنز استتيست
غاب حولين وجاء بِخُفَّيْ حنين
غضبه على طرف أنفه
فلان قد ركب الفيل وقال لا تبصروني
فيا موقدا نارا لغيرك ضوؤها
قيل للبغل: “من أبوك” قال “الفرس خالي
كالحادي وليس له بعير
كالمحتمي ببيت العنكبوت
كالمستجير من الرمضاء بالنار
كطالب الصيد في عرين الأسد
كلما كثر الذباب هان قتله
كناطح صخرة يوما ليكسرها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
لا طال توت الشام ولا عنب اليمن
لا مصيبة أعظم من الجهل
لأمر ما جدع قصير أنفه
لسان الجاهل مفتاح حتفه
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها
ليس الحريص بزائد في رزقه
من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه
من جهل قدر نفسه كان بقدر غيره أجهل
نام ساعة الرحيل
نزل بواد غير ذي زرع
همه لا يتجاوز طرفي ردائه
وذى علة يأتي عليلا ليشتفي به وهو جار للمسيح بن مريم
ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تَصَيَّدَهُ الضرغام فيما تصيدا
يبني قصراً ويهدم مصراً
يُدْخِلُ شعبان في رمضان
يدع العين ويطلب الأثر
يدهن من قارورة فارغة
يذبح الطاووس لجمال ريشه
يصوم يصوم ويفطر على بصلة
يَهُبُّ مع كل ريح ويسعى مع كل قوم
العنزة ترعى بمرعاها
السَّرْج المُذهَّب لا يجعلُ الحمار حصاناً
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
اتَّكَلْنا منه على خُصٍّ
أَخْفَقَ حالب التيس
إذا تخاصم اللصان ظهر المسروق
إذا كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم
أساء سمعاً فأساء إجابة
استندت إلى خصٍ مائلٍ
استنوق الجمل
أسمع جعجعة ولا أرى طحنا
أضعت شاة جعلت الذئب حارسها أما علمت بأن الذئب حراس
الجهل موت الأحياء
الحُمْقُ داء ولا دواء له
الضرب في الميت حرام
الغريب أعمى ولو كان بصيراً
ألقاب مملكة في غير موضعها كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد
الذي لا يعرف الصقر يشويه
الذي لا يعرفك يجهلك
أول القصيدة كفر
أول ما شطح نطح
باب النجار مخَلَّع
باع كرمه واشترى معصرة
بذات فمه يفتضح الكذوب
تطلب أثراً بعد عين
جنت على نفسها براقش
حافٍ يسخر بناعل
حسبه صيدا فكان قيدا
حظ في السحاب وعقل في التراب
حيلة العاجز دموعه
رب زارع لنفسه حاصد سواه
ربما أراد الأحمق نفعك فضرك
كالإبرة تكسي غيرها وهي عريانة
كالأطرش في الزَّفَّة
شر البلية ما يضحك
شفيت نفسي ولكن جدعت أنفي
طبيب يداوي الناس وهو عليل
طمع إبليس في الجنة
عنز استتيست
غاب حولين وجاء بِخُفَّيْ حنين
غضبه على طرف أنفه
فلان قد ركب الفيل وقال لا تبصروني
فيا موقدا نارا لغيرك ضوؤها
قيل للبغل: “من أبوك” قال “الفرس خالي
كالحادي وليس له بعير
كالمحتمي ببيت العنكبوت
كالمستجير من الرمضاء بالنار
كطالب الصيد في عرين الأسد
كلما كثر الذباب هان قتله
كناطح صخرة يوما ليكسرها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
لا طال توت الشام ولا عنب اليمن
لا مصيبة أعظم من الجهل
لأمر ما جدع قصير أنفه
لسان الجاهل مفتاح حتفه
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها
ليس الحريص بزائد في رزقه
من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه
من جهل قدر نفسه كان بقدر غيره أجهل
نام ساعة الرحيل
نزل بواد غير ذي زرع
همه لا يتجاوز طرفي ردائه
وذى علة يأتي عليلا ليشتفي به وهو جار للمسيح بن مريم
ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تَصَيَّدَهُ الضرغام فيما تصيدا
يبني قصراً ويهدم مصراً
يُدْخِلُ شعبان في رمضان
يدع العين ويطلب الأثر
يدهن من قارورة فارغة
يذبح الطاووس لجمال ريشه
يصوم يصوم ويفطر على بصلة
يَهُبُّ مع كل ريح ويسعى مع كل قوم